مسلسل هذا العالم عام 2006م.
ولكن عامة، عملنا لا يدر علينا المبالغ المالية الكبيرة، التي تسمح لنا بأخذ قسط من الراحة بين عمل وآخر".
ولم تتمالك سلافة معمار دموعها أثناء حديثها عن والدها، حيث استذكرته كاشفةً أنه كان يحضر لها الفطور قبل ذهابها إلى المدرسة، مشيرةً إلى أنه كان شخصاً حنوناً وطيباً.
إن سلافة معمار وزوجها اتفقا على الانفصال وبقيا صديقين وهذا ما صرح به زوجها بعد انفصالهما.