اسم مشتق من الفعل للدلالة على الأداة التي يكون بها الفعل.
كان الحجازيون أول من حرر العربية من الخط النبطي، وبدأ يتغير بشكل متقارب حتى عهد الإمام علي بن أبي طالب حين بدأ أبو الأسود الدؤلي الكناني بتنقيط الحروف.
انتشرت هذه الأبحدية في الحلقات اليهودية الأدبية في القرون الوسطى، وخاصة في الأندلس، وكُتبت بها بعض أهم الكتب اليهودية، ومنها: كتاب الأمانات والاعتقادات لسعيد الفيومي، وكتاب الهداية إلى فرائض القلوب لابن باقودا، وكتاب دلالة الحائرين لموسى بن ميمون، وكتابات سليمان بن جبيرول.
.