كنتُ أعلمُ كيف ستنخلعينْ من جذوركِ يا زهرةَ الياسمينْ وأعلمُ أنَّكِ عند انخلاعِكِ في كلِّ أوردتي تَنبُتينْ.
دَمعٌ بالـمَـلايـيــن ِ مَن لي بـِبـَغــداد أبـكـيـها وتـَبـكيـني ؟ مَن لي ببغداد ؟ روحي بَعدَها يَبـِسَـتْ وَصَوَّحـَتْ بَعـدَها أبـْهـى سـَـناديـني عـُدْ بي إلـَيهـا.
.
.