ونفى سعود الشيباني أنهم قد دفعوا أموالًا للقبائل في اليمن لاستضافتهم، ، مؤكدًا أنهم على العكس، كانوا يحصلون على أموال منهم.
ـ أما الحلقة الأخيرة فكانت وبالا وخيما، وهي تعزز فردانية الجهاز الأمني في صورة النقيب فهد، ولم تكتف بذلك، بل صورت غباء الجهاز الأمني، الذي يرسل رجلا منفردا لمواجهة مجموعة من المجرمين، دون توقع لسيناريوهات أخرى، فيقع في الأخطاء واحدا تلو الآخر، ينزل من الطائرة وحيدا دون احتياطات كافية، ولم يدر في حدسه الأمني أن يكون مخططا من رشاش للقضاء عليه، يتقدم بيدين مشغولتين إحداهما بمسدس والأخرى برهينة ضخم الجثة، فيأخذ خنجر اليمني ويلقي بها قريبا منه، يتشتت وهو يراقب سيارة اليمني تتحرك، ولا ينتبه لرشاش وهو يأخذ الخنجر ويقطع وثاقه، ليتفوق أيضا ويفلت من قبضة فهد الضعيف ، الذي يطمئن رشاش أن الدعم لن يصل إلا بعد 20 دقيقة، ثم يصور غباءه وهو يتعرض لطلقة الرصاص في بطنه، بعد خيبته في عد الرصاص، فلم يدر في حدسه أن رشاشا يحمل رصاصا، وهو لم يفتشه أصلا! بني في عام 2003 لتكون طاقته الاستيعابيه هي الأكبر في إسبانيا حيث يتسع ل 12,000 مقعد، وعند عقد مباريات كرة السلة يبلغ عدد المقاعد حوالي 10,500.
صورة ساتلية حديثة 13 نوفمبر 2018 للمنطقة الجبلية بالقرب من ، حيث اعتقل رشاش الشيباني في 1989.
فهد والآخر الذي نزل من الطائرة، فكل تلك العظمة التي رسمها السيناريو لرشاش جعلت من غير المنطقي أن يستسلم بتلك الطريقة، لشخصية ضعيفة مصابة! في ، أعلنت قناة بدء عرض من 9 يوليو.