وأوضح ماجد الكدواني أن نصيحته الدائمة لابنه هي أن يقدم ما يحبه وما يميل له قلبه ويصدقه، والاهتمام بالتفاصيل حتى يستطيع تحقيق النجاح.
هكذا خرجت رواية "هيبتا" إلى النور جزءًا من تيار أدبي عام، نالها ما يناله من شتائم، وفازت بنصيبه الأكبر من النجاح، لتصبح هي ومؤلفها رمزًا لكتابة تفرض نفسها على الساحة، بفعل الأمر الواقع، رُغم كل ما تناله من نقد قاس من محترفي النقد والأدب، يصل في بعض الأحيان إلى نفي صفة "الأدب" عنها.
وأضاف يوسف ماجد الكدواني، خلال لقاء مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامج واحد من الناس على شاشة الحياة، أن أهم ما يميز والده كممثل أنه يغوص في الشخصيات التي يقدمها، ويذاكرها جيدا.
جرى تسويق الفيلم من خلال نشر صور أبطاله أثناء عملية تصوير الفيلم، وهؤلاء الأبطال عمومًا من الذين تم اختيارهم بعناية من نخبة النجوم الشباب الذين يحبّهم رواد الإنترنت.