كون السعودية مهبط الوحي ومنطلق الرسالة المحمدية واحتضانها للمقدسات الإسلامية وقيادتها للعالم الإسلامي مكتسبات عالية القيمة وبالغة الأهمية ولا ينبغي التفريط بأي منها.
ويذكر أنه عمل في عدد من المشاريع الهامّة مثل مشروع جمع الشعر النبطي من مصادره الشفهية الذى موله مركز البحوث بكلية الأداب في جامعة الملك سعود، والمشروع الوثائقي عن الملك عبدالعزيز آل سعود ومشـروع الثقافة التقليدية في المملكة العربية السعودية.
أولئك البدو الذين كنت أتحدث عنهم سادوا ثم بادوا.
هذا طور حضاري واجتماعي انتهى بخيره وشره ونحن الآن تجاوزنا مرحلة القبيلة لمرحلة الدولة التي لها معطياتها ومتطلباتها وشروطها التي تختلف عن معطيات القبيلة ومتطلباتها وشروطها.