الوقاية من الدوار للوقاية من الدوار الذي سببه مركزي يجب على الشخص وقاية نفسه من الأسباب التي قد تؤدّي إلى إصابته بجلطة دماغيّة بالسّيطرة على ضغط الدم بمستوى طبيعي، والانتباه إلى عدم ارتفاع مستوى الكولسترول والسكّر في الدم، أمّا بالنسبة إلى الوقاية من الدوار الذي سببه خلل طرفيّ للوقاية من مرض منيير مثلاً يجب الانتباه إلى مُستويات الملح التي يتناولها الشخص، ولا يُمكن حماية النفس تماماً من الإصابة بالدوار، لكنّ الحياة الصحيّة دائماً أفضل للوقاية من الإصابة من أغلب الأمراض.
تناول مسكنات وبعض الأدوية يمكنك تناول المسكنات، مثل: الاسيتامينوفين Acetaminophen و Ibuprofen وبعض الأدوية الأخرى، مثل: مضادات الغثيان، ومضادات الهيستامين لعلاج الحالة.
العلاج النفسي تعد جلسات العلاج النفسي من العوامل التي تساعد في علاج الدوخة لدى المرضى الذين يعانون من الدوار الناتج عن القلق والضغط النفسي، تتحسن أعراض المرضى بعد هذه الجلسات، خاصةً عند اقترانها باستخدام أدوية علاج القلق.
قد يؤدي ذلك إلى نقص إمداد الأوكسجين لعينيك وأعضاء التوازن مما يساهم في خسارة عابرة للتوازن مما يشعرك بالدوار و الدوخة.