صلاة الاستخارة من الصلوات التي تهم العديد من الناس، والسبب في ذلك هو ما تجلبه هذه الصلاة المباركة — بفضل الله — من راحة لمن يؤديها من المسلمين، ومفعولها السحري في تيسير أمور المسلمين وتسهيل حياتهم، ففي أوقات كثيرة يكون العبد حائرا في أمور كثيرة في حياته، ولا يجد دائما الإجابات التي ترضيه من الناس ولذلك يتجه إلى ربه داعياً إياه أن يوفقه في أمره ويهديه إلى الطريق الصحيح.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: ما ندم من استخار الخالق ، وشاور المخلوقين ، وثبت في أمره.