ـ القاضي إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة من رؤوس فتنة القول بخلق القرآن ودعاتها، وكان ينسب هذا القول إلى أبيه وجده الإمام أبي حنيفة كذاباً وزوراً.
ب- رجل يحب أن يقوم له الناس عند دخوله عليهم.
الدرس الثالث : النظافة في الاسلام.
ـ في عام 1952م أسس حزبه وتفرغ لرئاسته ولإصدار الكتب والنشرات التي تعد في مجموعها المنهل الثقافي الرئيسي للحزب.