و ترى يوجـد من شعـراء الجنـوب من يتعـدى ياسـر.
لقد حافظ الشاعر علي على طباعه على الرغم من الشهرة الإعلامية الكبيرة التي نالها، ولم يزل يعيش في قصره في الدمام، يستقبل فيه الجميع، ويكرم الناس أيما إكرام، حتَّى صار مضرب مثل في الكرم والشهامة بين القحطانيين، وبسبب هذه الشهرة وهذا الصيت والذكر الحسن الذي كسبه الشاعر علي بن حمري بين الناس، كان يُدعى بشكل كبير لكثير من المهرجانات الشعرية ويستجيب الدعوات بكل سرور وحب، ليكون واحدًا من أشهر الشخصيات في الدمام وفي السعودية بشكل عام.