فقد كان أغلب عشاق السينما قبل عقود وفي كافة أنحاء العالم العربي يصطفون لمشاهدة الفيلم الجديد لفريد أطرش وشادية مثلاً، ومازالت السينما المصرية تحظى بذات الشعبية الكبيرة عربياً حتى يومنا هذا، والفضل بذلك يعود بشكلٍ رئيسي إلى الممثلين المصريين بشكلٍ خاص.
يذكر أنه خلال التصوير استُعين بالطائرات المروحية وطائرات "درون" من دون طيار لالتقاط عدد من المشاهد، كما أدرجت معدات أكثر تطوراً في قطاع الإنتاج العالمي، لا سيما في مشاهد الحركة، على غرار عربات تصوير خاصة مزودة بأحدث الكاميرات ذات الأذرع المتحركة، وقد وصل عدد الكاميرات الثابتة المستخدمة في تصوير مشهدٍ واحد إلى 6 كاميرات.