إلى جانب تهدئة العقل والأعصاب، فإنه يهدئ الجسم ويوفر نومًا طويل الأمد ومريحًا.
تساعد شجرة اللبخ الأشخاص الذين يعانون من الحساسية والربو وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة عن طريق تقليل الالتهاب في الجيوب الأنفية والمسالك.
طُرق العناية بشجرة اللبخ لا تتطلب زراعة اللبخ سوى نقع البذور في الماء المغلي لمدة تصل إلى ثلاث دقائق وزراعتها بشكل صحيح، كما أنّها تحتاج إلى ضوء الشمس لتنمو، ومع الرعاية يمكن أنْ تزدهر في المناطق الجافة ولا تتطلب الري المفرط، إلا أنّها تُفضل بيئةً أكثر رطوبةً، كما أنّها تنمو بشكل جيد في التربة الطينية الرملية جيدة التصريف والحمضية قليلاً، لكنّها تنجح أكثر في التربة القلوية، ولتقليص الأجزاء المتعفنة فهي تتطلب التقليم المستمر.
ال اللبخ المرنة من أجل البقاء ، تفضل الشجرة مناخًا معتدلًا ودافئًا ، تتراوح درجات الحرارة فيه بين 10 درجات مئوية و 30 درجة مئوية كحد أقصى.