لذلك فقد أخلي جناحاً كبيراً من مستشفي الكاظمية في بغداد ليتخذ من مستشفي ابن سينا مقرا له.
العلاقات الخارجية والداخلية سعى صدام حسين لأجل أن يلعب دورًا رياديًا في فوقع اتفاقية تعاون مع عام وأرسل للعراق أسلحة وعدة آلاف من الخبراء ولكن الإعدام الجماعي للشيوعيين العراقيين عام وتحول العلاقات إلى الغرب وتر العلاقات مع واتخذ العراق منحى أقرب إلى الغرب لاسيما.
قرار تطليق المرأة من زوجها استكمالاً لقرارات التهجير الهمجية؛ أصدر صدام حسين في 15 نيسان 1981 قراره المرقم 474، وهو أغرب قرار تمييزي عنصري في العالم، يعمل على تمزيق الأسرة العراقية، ويحرم الأم من أولادها، إذ يقضي القرار بتطليق الزوج العراقي زوجته العراقية من أصل إيراني، حتى وإن كانت الزوجة تحمل الجنسية العراقية.
واوضح موفق الربيعي الذي حضر اعدام الرئيس المخلوع ان عملية تنفيذ الإعدام تمت بحضور قضاة ومدعين عامين وطبيب وشهود.