وَها صارَ كالحُلْمِ نَهْفوا إليهِ فَنَلْقاهُ حَيْثُ انتهيْنا سَرَابْ وما كُنْتُ أَحْسَبُ أنَّ الليالى سَتَغْتالُ نُدْمانَها والشَّرابْ وأنَّ نُجومَ السَّما النَيْراتِ سَتَهْوِى ليَعْلو ذُراها التُّرابْ!! وتروى له كرامات كثيرة منها كرامته المشهورة التي تحدث عنها العلامة عبد الله بن الإمام في تقييد له حول هذه الأسرة.
فأما محمد فقد كان قارئاً مجيداً ولم يعقب، ومن محمد محمود بنوه محمد، ومحمد المختار، والمفيد.
.
ومن محمد ناجم بنوه محمد أحمد، والقاسم، وأحمدو، وأحمد مولود.