ومع ذلك، يبدو أن الذين تلقوا جرعات اللقاح كاملةً ينشرون فيروس كوفيد 19 لفترة أقل من غيرهم الذين لم يتلقوا اللقاح.
تشير الأبحاث الحديثة أيضًا إلى أن الأشخاص الذين أصيبوا بكوفيد 19 سنة 2020 ثم تلقوا لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال mRNA تنتج أجسامهم مستويات عالية جدًا من الأجسام المضادة التي يحتمل أن تكون فعالة ضد المتحورات الحالية وربما المستقبلية.
ولكن أبلغ عدد قليل من النساء عن تعرضهن لتغيرات مؤقتة في دورة الحيض بعد الحصول على لقاح كوفيد 19.
ويجب مراعاة أن بعض التطعيمات قد تمثل خطورة على الطفل إذا أخذها في عمر أبكر من العمر المقرر، مثل تطعيم الالتهاب السحائي الذي يُمنع إعطاؤه في عمر أقل من سنتين.