وللحظ السيء، تموت ابنة الضابط بعد سقوطها من على جرف صخري في النهر، ويكتشف والدها انها ماتت وهي بين يدي محمد، ما يدفعه للظن بأنه القاتل ويقرر والده الانتقام منه من خلال وضعه في السجن، وتتوالى الاحداث للبطل محمد في داخل السجن، ومن ثم تتضح حقيقة برائته وان ليس له ذنب في قتل الطفلة.
.