أَيْ تُرْسَمُ مُفْرَدَةً، إِلَّا إِذاَ أَمْكَنَ وَصْلُ مَا بَعْدَهَا بِمَا قَبْلَهَا، نَحْوُ: فُئُوس.
إلا أنه لما مات رآه أصحابه فقال له: ما فعل اللّه بك؟ قال: غفر لي بهذه الأبيات التي في وصف النرجس، وعلى كل حال فإن هذه القصة تدل على أنه لا يبقى إلا العمل الصالح، والقول الصالح.