يعني أنه يتبقى على هذا اليوم البهيج الذي ينتظره كل صغير وكبير ليرفع الراية ويغني لبلاده، ليحيى مجدها، حوالي شهرين، فهذه الفرحة تستعد لتعم أرجاء المملكة، وتتزين لها البيوت والنصب، وتجهز لها الشعارات، والهتافات الحماسية.
حيث تكون أجواء من السعاد العارمة التي تسود المملكة، فهي ذكرى توحيد أرجاء وأقطار المملكة السعودية، ونقلها لعهد جديد من الوحدة والرخاء.