أما على مواقع التواصل الاجتماعي فحدث ولا حرج, فلأنه شخص متبلد اجتماعيا فهو يجد ضالته بالانترنت حيث يخوض في كل شيء, وكل كتاباته عبارة عن شكاوى من أنه محاط بالأغبياء, ولا يتوقف عن انتقاد الناس في كل صغيرة وكبيرة بعجرفة كأنه نبي مخلص معصوم, يتساءل بقرف: لماذا الناس أغبياء؟ لماذا البشر تافهون؟ على أساس أنه من فصيلة القردة وليس البشر.
.