وحاكت القصص الشعبية خيالات وخزعبلات كثيرة حول الصخرة المشرفة، ذكرها الكثير من العلماء، وجمعها الأستاذ عيسى القدومي في كتابه المسجد الأقصى: الحقيقة والتاريخ ، فمن هذه الخزعبلات والأكاذيب التي جمعها الأستاذ القدومي أن الصخرة من صخور الجنة، وأنها سيدة الصخور، وهي معلقة من كل الجهات كما أن مياه الأرض كلها تخرج من تحت هذه الصخرة، وتتحول إلى مرجانة بيضاء.
ولقد قام ببناء هذا المسجد المبارك خليفة المسلمين الأموي عبد الملك بن مروان في زمن تولي الأمويين لشؤون المسلمين، ولقد أشرف على بناء هذا المسجد العظيم رجاء بن حيوة وهو واحد من أشهر التابعين، وساعده في ذلك مولى الخليفة عبد الملك بن مروان يزيد بن سلام.
لغة العمل أو لغة الاسم: الألمانية.
وقد بنيت الصخرة المشرفة فوق الصخرة، وهي ظاهرة للعيان إلى اليوم.