ولعل المثل الأهم في المنطقة اليوم يتمثل في تجربة دبي التي هي ضمن رؤية واضحة، واستشراف سليم للمستقبل، وتحليل سليم وإدارة حصيفة، استطاعت أن تكون أكبر مستقبل للطاقات البشرية القادرة على تحقيق الرؤية المستقبلية للدولة، بل أصبحت أحد الحواضن العالمية لمن يرغب في الإبداع والتطوير فكانت النافذة أو المنقذ الذي يلج إليه كل صاحب فكرة واعدة وينطلق بها نحو العالمية، وقد نجح العديد من المبتكرين والمبدعين العرب وغير العرب بالانطلاق من دبي إلى العالمية، وليس فقط إلى المنطقة العربية.
بالنسبة للشركات الكبيرة التي لديها العديد من تصنيفات الموظفين المختلفة، قد تكون إدارة الأداء أكثر تعقيدًا.