بعد مكان الاستقبال، وصلنا منطقة معتمة وفيها عملنا جلسة مساج سريعة للقدم وتنظيف.
ومن ثم، أقام الملك الأفراح في القصر لأطفال المدينة بأكملها وشارك الشعب في القصر في أفراحه، ولما حل عيد شم النسيم بعد أفراح القصر بعدة أيام قام الملك وعائلته وكبار رجال الدولة بمشاركة الناس في العيد كما قام الناس -إعلاناً منهم للتهنئة بشفاء الأمير- بتعليق حزم البصل على أبواب دورهم كما إحتل البصل الأخضر مكانة على مائدة شم النسيم بجانب البيض والفسيخ.