تقدم مدرسة الخبر العالمية مستوى عال من التعليم في أجواء تعليمية صديقة للبيئة آمنة وداعمةظن لضمان أن كل طفل هو مفكر ومتعلم ويحقق إمكانياته، وذلك من خلال المناهج الدراسية البريطانية والبرامج التي تعزز الانضباط الذاتي واحترام الآخرين والتميز في التعلم.
وهذا البيت كان بمثابة مجمع علمي يؤمه الطلبة من كل حدب وصوب، كما كان يدرس فيه فقهاء راسخون في العلم لهم صيت كبير في الدولة بمؤلفاتهم المشهورة ومصنفاتهم الموسوعية العديدة.
ولا تمنح هذه الشهادة إلا بعد تفوق المتعلم في دروسه واستيعابه لكل المقررات والبرامج الدراسية.
وفي نفس الوقت، ترك المدارس العتيقة لتقوم بأدوارها التربوية والدينية المعهودة إلى جانب إيجاد ما يسمى بمدارس التعليم الأصيل التي كانت تدرس فيها العلوم الشرعية واللغوية والأدبية واللغات والعلوم الحديثة.