لعب مع عدة أندية مثل البيضاوي ونادي الإسباني الفرنسي اليوناني.
وأردف اللاعب الذي ارتدى قميص الفريق الأزرق خلال الفترة من 1996 حتى 1997: لكن الهلال فريقا كبيرا ومتكاملا، ويمكنه حسم المواجهة في أي لحظة، وهو قادر على المنافسة أيضا في أوروبا وليس في آسيا فقط، والمواصفات المتواجدة فيه يتمناها أي مدرب.