كانت عبير متخوفة في بادئ الأمر من إجراء العملية؛ لأن الغدة موجودة بين القلب والرئة وخافت على نفسها، ولكنها قررت بعد ذلك أن تجري العلمية.
حيث ذكرت أن هذا المرض يؤدي إلى حالة أشبه بالشلل في الحركة والنطق، وبسبب تأخر تشخيصها بهذا المرض تضاعفت حالتها وأصبح علاجها أصعب.