كان للأيوبي طبيبًا يسمى الشّيخ ، الذي لُقِّب باسم ، وعلى غرار ذلك سُمّي هذا الحي نسبةً له.
.
وعبر 48 عاماً من الصراع بين المواطنين المقدسيين مع سلطات الاحتلال والجمعيات الاستيطانية، استولى الاحتلال على 3 بيوت وسلموها للمستوطنين.
ومنذ عام 1972 بدأت قوات الاحتلال، التضيّق على السكان، بزعم أن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم من طرف الحكومة الأردنيّة، كانت مؤجرة في السّابق لعائلات يهودية.