فدل هذا المعنى على أن لفظ مالك هنا إنما هو صفة مشبهة لا اسم فاعل.
وضوء الشمس مفيد من وجوه عدة ، فهو مجفف للهواء ، مبيد لجراثيم الأمراض ، مساعد في تقليل الرطوبة ، فاحرص على وجوده في مسكنك تعش سالم البدن ، ممتلئا قوة ونشاطا ؛ وإياك والضوء الصناعي الضعيف فإنه مفسد للهواء مجهد لقوة الإبصار.
وهذه القرائن قد تكون لفظية، وقد تكون معنوية.
راغب : خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره.