مين الهبلة يلي بتقبل عحالها هيك شي حقير و خاين و نسونجي لإنه لو عنده ذرة حيا و أخلاق كان بستحي عحاله و ما بعمل هيك شي حقير الغاية ما بتبرر الوسيلة يعني بضحك عالبنت هالمصلحجي يعني الشغلة بلتا الحالتين سلبية يعني سواء كان بحبها عنجد أو بخدعها عالجهتين هذا لا يصلح للزواج إلا لو كنت إنت متله و بهاي الساعة الخبيثون للخبيثات.
.
.
.